من يريد أن ينضمّ؟
Qui est partant?
Who wants to join in?
Qui est partant?
Who wants to join in?
كنت أعلنت البارح على فكرة تنظيم حملة تدوينية للدعوة لمغرب عربي أكثر وحدة ،
وبما أنّ عدد من الإخوان والأخوات القراء والمدونين والمدونات تجاوبو مع فكرة تخصيص يوم للمغرب العربي،
وحيث أنّ البعض منهم وافق على إقتراحي ليوم 1 جوان كيوم التدوين من أجل المغرب العربي ،
و حيث أنّ الفكرة الأولية هي قيام كل مدون بتحرير بوست حول موضوع المغرب العربي في اليوم المحدد
فإنه يتعين حسب رأيي القيام بالأمور التالية
أوّلا إيجاد عنوان موحد للحملة
ثانيا إنجاز شعار أو "بانر" يمكن الإكتفاء به لمن يرغب في مساندة الحملة دون تحرير نص حول الموضوع
ثالثا التفكير المشترك في صيغة لإعلام إخواننا في دول المغرب الكبير بالحملة ودعوتهم للإنضمام بأكبر عدد ممكن
رابعا تحديد عدد المشاركين في الحملة ولهذا الرجاء منهم ترك تعليق هنا على هذا البوست ليمكن إحتساب عددهم
خامسا تقديم كل إقتراحات أو معلومات أو رأي يمكن أن يساهم في إنجاح "يوم التدوين من أجل المغرب الكبير" وذلك من خلال التعليقات على نفس هذا البوست لكي يمكن لنا جمع الآراء والنقاش في مكان واحد
وللتذكير، تتمثل الحملة لتنظيم "يوم التدوين من أجل المغرب الكبير" في دعوة مفتوحة لكل المدونين المغاربة بالأساس وحتى العرب وغير العرب من أجل المشاركة يوم 1 جوان 2007 في دعوة جماعية لدول المغرب العربي لتجاوز الخلافات الظرفية التي تعيق حركة الوحدة والإندماج والقيام بخطوات عملية مشتركة ومشاريع تمهّد لإتحاد إقتصادي مغاربي نظرا لما في ذلك من خير للجميع، كما تؤكد هذه المبادرة على وقوف المدونين المشاركين فيها ضد الإرهاب السياسي التي يواجه المنطقة ونبذ العنف والتطرف بكل أنواعه، هذا إلى جانب تقديم ما يرونه من مقترحات وأفكار لتجاوز الوضع الراهن والتقدم نحو مستقبل أفضل للمغرب الكبير
هذه هي الفكرة وأنا في إنتظار مقترحاتكم
روابط :
الدعوة الأولى على مدونة العبدو لله
الدعوة الأولى على المدونة المغاربية
هناك تعليق واحد:
السلام عليكم و رحمة الله
من المؤسف حقا أن نجد المغرب العربي لم يجد طريقه للوحده منذ نشأته بالرغم من التقارب و الإندماج الكبير بين شعوبه .
نتمنى أن يكون المغرب العربي كبير بوحدته السياسية و الإقتصادية و الثقافية
لذا يسعدني و يشرفني كمغاربية المشاركة في الكتابة بهذا الشأن لنحقق الوحده و لو في التدوين
تقبل فائق تقديري و إحترامي
إرسال تعليق